"سفاح كرموز"
سعد اسكندر عبد المسيح,
سعد كان بيشتغل في مصنع للخيوط, اتعرف هناك على ست عجوزة من الاغنياء, و هي كانت اول ضحيه من ضحاياه.
وهمها انه بيحبها لحد ما وثقت فيه و عرفته المكان اللى بتحط فيه فلوسها, قتلها و استولى على فلوسها, وقتها البوليس اشتبه فيه و اتمسك بس الادله كانت قليلة فخرج منها بكفالة 30 جنيه.
بعد كدا سعد سافر اسكندرية واستلف فلوس و أجّر شونة عشان يخزن فيها الغلال و منتجات القطن اللي هو شغال فيه, بس بعد فتره قصيره حولها لـ مسرح لجرائمه اللى نشرت الرعب بين اهالى كرموز و مكان بيدفن فيه ضحاياه..
بدأ يركز اكثر في ارتكابه للجرائم و اختيار الوقت الصحيح لـ تنفيذها عشان يفضل بعيد عن دائرة الشك و الشبهات.. لحد ما جه يوم و عرف ان فيه ست كبيرة في السن اسمها بمبه عندها فلوس كتير فـ بيتها, خبط عليها فـ فتحتله على اساس انه واحد من اولادها , فـ دخل و ضربها بساطور على دماغها و قلب البيت على الفلوس.
بعد ما خلص عملية السرقة و خارج من الشقة لقى فـ وشه بنت ساكنة في العمارة قالتله فين "بمبه"!؟, قالها بتصلى جوا, دخلت البنت تشوفها قام ضربها بالساطور.
بعد كدا ابن "بمبه" وصل البيت لقى امه مقتولة و البنت مصابة لكن لسة عايشة, نقلها المستشفى و تم انقاذها..
تم التحقيق فـ الجريمة و الشرطة فعلا قدرت توصل لـ "سعد", لكن المحامى بتاعه قدر يخرجه منها بكفاله بسبب اختلاف اقوال البنت, خرج سعد و اختفى لمدة سنتين, بس بعدها ظهر تانى و بدأ في ارتكاب جرائم اخرى لحد ما فـ مرة الناس شافت واحد من ضحاياه وهو بيحاول يهرب و تم القبض على "سعد" و اتحكم عليه بالسجن المؤبد مرتين ثم اتحكم عليه بـ الاعدام.
سعد اسكندر عبد المسيح,
سعد كان بيشتغل في مصنع للخيوط, اتعرف هناك على ست عجوزة من الاغنياء, و هي كانت اول ضحيه من ضحاياه.
وهمها انه بيحبها لحد ما وثقت فيه و عرفته المكان اللى بتحط فيه فلوسها, قتلها و استولى على فلوسها, وقتها البوليس اشتبه فيه و اتمسك بس الادله كانت قليلة فخرج منها بكفالة 30 جنيه.
بعد كدا سعد سافر اسكندرية واستلف فلوس و أجّر شونة عشان يخزن فيها الغلال و منتجات القطن اللي هو شغال فيه, بس بعد فتره قصيره حولها لـ مسرح لجرائمه اللى نشرت الرعب بين اهالى كرموز و مكان بيدفن فيه ضحاياه..
بدأ يركز اكثر في ارتكابه للجرائم و اختيار الوقت الصحيح لـ تنفيذها عشان يفضل بعيد عن دائرة الشك و الشبهات.. لحد ما جه يوم و عرف ان فيه ست كبيرة في السن اسمها بمبه عندها فلوس كتير فـ بيتها, خبط عليها فـ فتحتله على اساس انه واحد من اولادها , فـ دخل و ضربها بساطور على دماغها و قلب البيت على الفلوس.
بعد ما خلص عملية السرقة و خارج من الشقة لقى فـ وشه بنت ساكنة في العمارة قالتله فين "بمبه"!؟, قالها بتصلى جوا, دخلت البنت تشوفها قام ضربها بالساطور.
بعد كدا ابن "بمبه" وصل البيت لقى امه مقتولة و البنت مصابة لكن لسة عايشة, نقلها المستشفى و تم انقاذها..
تم التحقيق فـ الجريمة و الشرطة فعلا قدرت توصل لـ "سعد", لكن المحامى بتاعه قدر يخرجه منها بكفاله بسبب اختلاف اقوال البنت, خرج سعد و اختفى لمدة سنتين, بس بعدها ظهر تانى و بدأ في ارتكاب جرائم اخرى لحد ما فـ مرة الناس شافت واحد من ضحاياه وهو بيحاول يهرب و تم القبض على "سعد" و اتحكم عليه بالسجن المؤبد مرتين ثم اتحكم عليه بـ الاعدام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق