فريتز هارمان - جزار هانوفر"
*انا ندمان, بس مش خايف من الموت.*
هي آخر جملة قالها هارمان قبل ما يتم قطع رأسه و تنفيذ حكم الاعدام عليه.
هارمان عاش طفولة عادية, كان هادى و مش متفوق دراسياً, دخل الجيش فى سن الـ16 و بعد سنة تم طرده بسبب اصابته بـ نوبات صرع, بعد فترة اشتغل فى مصنع بس اتقبض عليه للتحرش بطفل و تم تشخيص حالته على انه مريض نفسي, حطوه فى مصحه و قدر يهرب منها بعد 6 شهور.
بعد سنتين رجع هارمان تانى للجيش بأسم مزور بس اتطرد تانى لاسباب مرضية, عمل مشروع خاص لنفسه لكن دا تسبب في افلاسه, فـ قرر انه يسرق بس تم القبض عليه و اتحكم عليه بـ 4 سنين.
هارمان خرج من السجن واحد تاني, بدأ يرتكب سلسلة جرائم اتشهر بسببها, كان بيستدرج الشباب المشردين او اللى بيدوروا على شغل و يقتلهم.
من طرق القتل بتاعته انه يعض الضحايا من رقبتهم حتى الموت و يشرب دمهم, دا كمان وصل لمرحلة انه بدأ يعمل بـ لحمهم سجق و يبيعه على انه لحوم خنازير.
لحد ما جه اليوم اللى ظهر فيه عظام بشرية على شاطئ احد الانهار, الشرطه اتحركت و بدأت البحث عن الفاعل, فى نفس الوقت ده فيه ست بلغت انها بتشك ان اللحوم اللى اشترتها من هارمان مش لحم خنازير, فورا الشرطة راحت بيته و فتشوه فـ لقوا هدوم كتيره لـشباب مفقودين و جدران الشقة عليها اثار دم.
تم مواجهته بـ الجرائم اللي ارتكبها و اعترف بيها كلها و اعترف بجرائم اخرى ميعرفوش عنها حاجة بس تم ادانته فـ 24 جريمة فقط و اتحكم عليه بالاعدام.
قصته تجسدت في افلام المانية, آخرهم فيلم The Deathmaker اللي صدر سنة 1995م.
*انا ندمان, بس مش خايف من الموت.*
هي آخر جملة قالها هارمان قبل ما يتم قطع رأسه و تنفيذ حكم الاعدام عليه.
هارمان عاش طفولة عادية, كان هادى و مش متفوق دراسياً, دخل الجيش فى سن الـ16 و بعد سنة تم طرده بسبب اصابته بـ نوبات صرع, بعد فترة اشتغل فى مصنع بس اتقبض عليه للتحرش بطفل و تم تشخيص حالته على انه مريض نفسي, حطوه فى مصحه و قدر يهرب منها بعد 6 شهور.
بعد سنتين رجع هارمان تانى للجيش بأسم مزور بس اتطرد تانى لاسباب مرضية, عمل مشروع خاص لنفسه لكن دا تسبب في افلاسه, فـ قرر انه يسرق بس تم القبض عليه و اتحكم عليه بـ 4 سنين.
هارمان خرج من السجن واحد تاني, بدأ يرتكب سلسلة جرائم اتشهر بسببها, كان بيستدرج الشباب المشردين او اللى بيدوروا على شغل و يقتلهم.
من طرق القتل بتاعته انه يعض الضحايا من رقبتهم حتى الموت و يشرب دمهم, دا كمان وصل لمرحلة انه بدأ يعمل بـ لحمهم سجق و يبيعه على انه لحوم خنازير.
لحد ما جه اليوم اللى ظهر فيه عظام بشرية على شاطئ احد الانهار, الشرطه اتحركت و بدأت البحث عن الفاعل, فى نفس الوقت ده فيه ست بلغت انها بتشك ان اللحوم اللى اشترتها من هارمان مش لحم خنازير, فورا الشرطة راحت بيته و فتشوه فـ لقوا هدوم كتيره لـشباب مفقودين و جدران الشقة عليها اثار دم.
تم مواجهته بـ الجرائم اللي ارتكبها و اعترف بيها كلها و اعترف بجرائم اخرى ميعرفوش عنها حاجة بس تم ادانته فـ 24 جريمة فقط و اتحكم عليه بالاعدام.
قصته تجسدت في افلام المانية, آخرهم فيلم The Deathmaker اللي صدر سنة 1995م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق