زودياك السفاح - Zodiac Killer"
فـ آخر رسالة بعتها للشرطة كتب "انا=37 , الشرطة=0"..
قاتل محترف, منظم, غامض, عجّز اجهزة الامن الامريكية, و ما زال مجهول الهوية حتى الآن..
الزودياك بعد كل جريمة يرتكبها, كان يبعت للشرطة خطابات ينسب الجريمة لنفسه و يكتب عدد ضحاياه وصل لكام واحد, و من العادات الغريبة اللي كان بيعملها انه يبعت رسالة مشفرة للصُحف عشان تنشرها و يهدد اذا متنشرتش هيقتل ناس اكثر من الاول, و كان بيمضي عليها باسم "زودياك" و يحط الرمز بتاعه الشهير اللي حتى الآن ملوش تفسير و من هنا اطلقوا عليه اسم "زودياك".
من بين جرائمه المثيرة للجدل, هقولكم على الجريمة اللي الضحايا فيها شافوا زودياك و ادوا اوصافه للرسام الجنائي عشان يرسملنا الصورة التخيلة بتاعته دي,
في 27 سبتمبر 1969م (برايان و سيسيليا) كانوا بيتنزهوا عند بحيرة بيرياسا, فجأة لقوا راجل لابس حاجة زي العباية اللي بيلبسها السيافين و الجلادين و عليها الرمز بتاعه, قرب منهم و طلع مسدس و قال انه مجرم هربان و محتاج الفلوس اللي معاهم و العربية, برايان كان فاكر الحوار سرقة عادية لكن اتفاجئ لما لقى زودياك طلع سلك غسيل بلاستيك و قال لـ سيسيليا تربط برايان, و بعد ما خلصت قبل ما يربطها راح يتأكد ان برايان مربوط كويس بس اكتشف انها مش ربطاه اصلا, راح مطلع سكينة من معاه و نزل طعن فيهم هم الـ2 بشكل متكرر..
بعد ما خلص مشي شوية لحد ما لقى عربية كتب عليها تاريخ الجريمة و الرمز بتاعه و كتب "بـ سكينة".
الـ2 بدأوا يستغيثوا عشان حد يلحقهم قبل ما يموتوا و فعلا فيه راجل سمعهم و بلغ الشرطة, الشرطة لما جت سيسيليا كانت فـ وعيها بدأت توصفلهم شكل المجرم و بعدها دخلت فـ غيبوبة و مفاقتش منها تاني, و ماتت بعد يومين متأثرة بجروحها, انما برايان عاش و حكى القصة للصحافة و الشرطة.
الساعة 7 بلليل زودياك اتصل بـ الشرطة من تليفون عمومي فـ الشارع قريب من مركز الشرطة و بلغ عن جريمته و بعد تحديد مكان التليفون راحوا و رفعوا البصمات لكن بدون فائدة, مفيش اي تطابق بين بصمات زودياك و بصمات المشتبه فيهم...
كل جريمة من جرائم زودياك حكاية لوحدها,
قصته اتعملت فيلم اسمه (Zodiac) و دا لينك التريلر بتاعه..
فـ آخر رسالة بعتها للشرطة كتب "انا=37 , الشرطة=0"..
قاتل محترف, منظم, غامض, عجّز اجهزة الامن الامريكية, و ما زال مجهول الهوية حتى الآن..
الزودياك بعد كل جريمة يرتكبها, كان يبعت للشرطة خطابات ينسب الجريمة لنفسه و يكتب عدد ضحاياه وصل لكام واحد, و من العادات الغريبة اللي كان بيعملها انه يبعت رسالة مشفرة للصُحف عشان تنشرها و يهدد اذا متنشرتش هيقتل ناس اكثر من الاول, و كان بيمضي عليها باسم "زودياك" و يحط الرمز بتاعه الشهير اللي حتى الآن ملوش تفسير و من هنا اطلقوا عليه اسم "زودياك".
من بين جرائمه المثيرة للجدل, هقولكم على الجريمة اللي الضحايا فيها شافوا زودياك و ادوا اوصافه للرسام الجنائي عشان يرسملنا الصورة التخيلة بتاعته دي,
في 27 سبتمبر 1969م (برايان و سيسيليا) كانوا بيتنزهوا عند بحيرة بيرياسا, فجأة لقوا راجل لابس حاجة زي العباية اللي بيلبسها السيافين و الجلادين و عليها الرمز بتاعه, قرب منهم و طلع مسدس و قال انه مجرم هربان و محتاج الفلوس اللي معاهم و العربية, برايان كان فاكر الحوار سرقة عادية لكن اتفاجئ لما لقى زودياك طلع سلك غسيل بلاستيك و قال لـ سيسيليا تربط برايان, و بعد ما خلصت قبل ما يربطها راح يتأكد ان برايان مربوط كويس بس اكتشف انها مش ربطاه اصلا, راح مطلع سكينة من معاه و نزل طعن فيهم هم الـ2 بشكل متكرر..
بعد ما خلص مشي شوية لحد ما لقى عربية كتب عليها تاريخ الجريمة و الرمز بتاعه و كتب "بـ سكينة".
الـ2 بدأوا يستغيثوا عشان حد يلحقهم قبل ما يموتوا و فعلا فيه راجل سمعهم و بلغ الشرطة, الشرطة لما جت سيسيليا كانت فـ وعيها بدأت توصفلهم شكل المجرم و بعدها دخلت فـ غيبوبة و مفاقتش منها تاني, و ماتت بعد يومين متأثرة بجروحها, انما برايان عاش و حكى القصة للصحافة و الشرطة.
الساعة 7 بلليل زودياك اتصل بـ الشرطة من تليفون عمومي فـ الشارع قريب من مركز الشرطة و بلغ عن جريمته و بعد تحديد مكان التليفون راحوا و رفعوا البصمات لكن بدون فائدة, مفيش اي تطابق بين بصمات زودياك و بصمات المشتبه فيهم...
كل جريمة من جرائم زودياك حكاية لوحدها,
قصته اتعملت فيلم اسمه (Zodiac) و دا لينك التريلر بتاعه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق